OK

OK Cancel

Thank you

إغلاق

جميع مزايا الواقيات الشمسية الحديثة

الجيل الجديد من منتجات الوقاية الشمسية: لماذا هي أحسن بكثير من غيرها؟ وكيف تساعدنا على تسهيل عملية البرونزاج.

جميع مزايا الواقيات الشمسية الحديثة

في السابق، ولكي نحصل على لون برونزي أصيل، كان لا بد من المرور عبر مراحل جميع الألوان: الأبيض، والأحمر، بل وحتى الرمادي. وبرجع السبب في ذلك إلى كون تلك التركيبات القديمة للواقيات الشمسية تكون بعض الأحيان بطيئة المفعول، وبعض الأحيان تكون باهتة اللون جداً، والعديد من المسائل الأخرى.

وهوما كان يدفعنا إلى التنازل على أد الميزتين، إمّا الحماية ضد الأشعة فوق البنفسجية، أو لون بشرة برونزي وذهبي...لكن هذا لم يعد مشكلاً بعد الآن مع الجيل الجديد من الواقيات الشمسية. لنقم بنظرة عن قرب على أهم الاِكتشافات الشمسية التي تسهل عملية البرونزاج مع السيدة  باسكال بيكمال، المسؤولة عن التقييم السريري في مراكز البحث لدى شركة L’Oréal.

حماية دائمة بفضل العناصر المُصفية للشمس والواسعة الطيف

وقف الأشعة فوق والبنفسجية وتصفيتها هو أقل شيء نطالب بتوفره في الواقي الشمسي. وعلى العموم، فإن أو معيار نبني عليه اِختياراتنا هو مؤشر الوقاية، أو ما يصطلح عليه ب SPF. وبعد ذلك، نقوم بعملية حسابية بسيطة للتمييز بينها: 20، 30، 40، 50، وكلما كان المؤشر عاليا، كلما زادت نسبة الحماية. لقد حان دوركم الآن!    

ولكن، هل نحن فعلا على علم بأنه التأثير يختلف حسب نوع الأشعة فوق البنفسجية، أو ما يسمى ب UV؟  
- إن التعرض لنسبة كبيرة من الأشعة فوق البنفسجية المتوسطة المدى (UVB) قد تتسبب في ضربة شمس فورية.
- كما أن التعرض لنسبة كبيرة من الأشعة فوق البنفسجية الطويلة المدى (UVA)  تتسبب في خلق أضرار عميقة قد تصل حد تغيير البنية البيولوجية ووظائف الجلد.      

ولهذا السبب يعتبر اِستعمال العناصر المصفية لأشعة الشمس في الواقيات الشمسية أمراً في غاية الأهمية. فالعناصر المصفية واسعة الطيف ومن نوع Mexoryl SX  أو XL  تعتبر فعالة جدا ضد جميع أنواع الأشعة فوق البنفسجية. وفي الأخير، وبفضل تلك العناصر، نضرب عصفورين بحجر واحد، نحمي البشرة من الضرر وحتى من ظاهرة البشرة الرمادية.

البرونزاج السريع بفضل مادة التيروزين والكافيين.

للحصول على بشرة ذات لون برونزي وذهبي بسرعة فائقة اِستعداداً لفصل الصيف، كلٌ منا يعتمد طريقته الخاصة!  شهر من الريجيم الغذائي الغني بمعدن الماروتين مثلا، أو حتى اِستعمال منتج تسمير ذاتي لبضعة أيام (شريطة أن لا نعرض بشرتنا لأشعة الشمس). والآن، فقد تم تصميم منتوجات جديدة للواقية من الشمس لها قدرة كبيرة على تسريع عملية الحماية وبالتالي فالأيام الأولى من التعرض للشمس لم تعد صعبة بعض اليوم. 

كيف ذاك؟ فهي تعمل على تنشيط المكنزمات  الطبيعية التي تتحكم في تركيب الميلانين بواسطة خليط من العناصر الفعالة، يتعلق الأمر بالتيروزين والكافيين، وذلك من دون أي ضرر يذكر.

لأنه غني بالعناصر النافعة، الواقي الشمسي يستحق لقب العناية الرائعة.

كيف نحمي أنفسنا من أشعة الشمس؟ يبدو أنكم على دراية جيدة بالموضوع، حسناً...ولكن ماذا بعد؟ لماذا لا نشترط وجود المزيد من المزايا في الواقي الشمسي خاصتنا، كال (BB Crémes و CC Crémes) مثلا، والتي توفر تركيبة الكل في واحد بمزجها للتجميل والعناية؟ وكنتيجة، فقد تجاوزت منتوجات الواقيات الشمسية كل التوقعات، فهي غنية بالعناصر الأساسية الخاصة بالعناية التجميلية، من قبيل حمض الأكوابيوريل، وحمض الساليسيليك، والتي تضمن ترطيب البشرة وتحفظها من الجفاف، وذلك بهدف تحسين عملية البرونزاج للحصول على لون ذهبي، ومشرق، ومتجانس...كما أن المفعول يدوم طويلا. إنه فعلا منتوج من المنتجات التي أصبح من الضروري تجربتها ومنذ أول يومٍ من أيام الصيف.

الواقي الشمسي: تركيبات وتقديمات كلها متعة.

سواء كان على شكل رشاش مرطب، أو زيت ممتعة، أو جل سائل، أو كريم دهني، فإن وقاية بشرتكم من الشمس تعتمد أيضا على نوع التركيبة والشكل الذي تستمتعون به أكثر عند الاِستعمال. فالرائحة العطرة، وسهولة الاِمتصاص، والمفعول الجاف التجميلي، كلها اِختيارات تزيد من متعة الاِستعمال. ولهذا، فهي تستحق أن تدخل في قائمة المعايير المحددة لاِختياراتكم لأنها تفتح شهية الاِستعمال وحتى الاِستجمام.        

بل حتى السدادات متوفرة الآن بأشكال حديثة، كنظام الإقفال المتطور الشبيه بزر التشغيل والموجودة على الرشاش الذي لا يحتاج إلى سدادة لكونه محكم الإغلاق تماماً وحسب أعلى معايير الجودة.

go to top